تعرّف على الفنانة داليدا في سطور

داليدا هي فنانة مصرية من أصول إيطالية وتحمل الجنسية الفرنسية كذلك، استطاعت بموهبتها الوصول لقلوب الملايين من الناس من حول العالم، وذلك عن طريق أغانيها التي قامت بتأديتها بصوتها القوي بالعديد من اللغات، هي الفرنسية والإيطالية والإنجليزية والعربية كذلك، حيث يمكن بكل تأكيد الاطلاع على أغانيها وكلماتها من خلال افضل موقع اغاني عربية، ومما يمكن ذكره عن رحلة داليدا ما يلي:

  • ولدت الفنّانة العالمية داليدا في العام 1933 في مدينة القاهرة لأسرة إيطالية تقطن هناك؛ واسمها الحقيقي فهو يولاندا جيغليوتي.
  • أحبت داليدا الفن منذ صغرها وشجعها على ذلك والدها الذي كان عازفاً رئيسياً للكمان في دار الأوبرا.
  • في العام 1954 تقدمت داليدا لمسابقة ملكة جمال مصر وحصلت على اللقب، ثم انهالت عليها عروض العمل والتمثيل بعدها.
  • أدت داليدا أدواراً في 4 أفلام مصرية، من بينها كانت كومبارس صامت، وفي آخرها أخذت دور البطولة بعدما كان قد لمع نجمها في عالم الغناء، وهو فيلم “اليوم السادس” للمخرج الكبير يوسف شاهين.
  • في العام 1954 انتقلت داليدا إلى فرنسا لتشق طريقها الفني هناك، وكانت هذه هي بدايتها في عالم الغناء.
  • امتد تاريخ داليدا الفني على مدار 33 عاماً استطاعت خلالها تقديم أكثر من 1000 أغنية سجلتها بتسع لغات هي: الفرنسية والإسبانية والإيطالية والألمانية والعربية والعبرية واليابانية والهولندية والتركية.
  • توفيت داليدا في العام 1987م، واعتبر ذلك انتحاراً، حيث كان نتيجة تناول جرعات زائدة من الحبوب المنومة.

 

من خلال افضل موقع كلمات اغاني يمكن الاطلاع على كلمات أبرز أغانيها، ومن أغانيها العربية أغنية تدلل:

تدلل تدلل تدلل تدلل
تتدلل يا بعد عمري حياتي كلها لجلك
صاير لو اقول إنك مصيره كل املك
تتدلل يا بعد عمري حياتي كلها لجلك
صاير لو اقول انك مصيره كل املك

تدلل لو بغيت اني اعبرلك مدى عشقي
انا بخاطر بعيوني عشان احظى انا منك
تدلل تدلل تدلل تدلل

دلل يا حبيب الروح انا كلي تحت امرك
دلل يا حبيب الروح انا كلي تحت امرك
فداك كل شي تبوح ترى عمري فدا عمرك
تتدلل يا بعد عمري حياتي كلها لجلك
صاير لو اقول انك مصيره كل املك
تدلل تدلل تدلل تدلل

تبسم وطوي الماضي وإنسى كل شي كان
ابيك تكون علي راضي وتترك عالم الاحزان

تدلل تدلل تدلل تدلل
تتدلل يا بعد عمري حياتي كلها لجلك
صاير لو اقول إنك مصيره كل املك
تدلل تدلل تدلل تدلل

استعن بالمكونات الطبيعية للتخلص من الفئران في المنزل

يرتبط وجود الفئران في المنزل بالشعور بالاشمئزاز والقرف، بالإضافة لإدراك الخطر الذي قد يصاحب هذا التواجد، فالفئران معروفة بكونها ناقلة لمجموعة من الجراثيم والطفيليات التي قد تشكل خطراً على صحة سكان هذا المنزل، ولذلك تجد صاحب المنزل يلجأ لمجموعة من الطرق التي قد تمكنه من القضاء على هذه الفئران، والتي تتنوع ما بين الطرق الكيميائية والمصائد والخلطات الطبيعية، وبسبب ان الطرق الكيميائية قد تحمل خطراً على الأطفال أو الحيوانات الأليفة التي يتم تربيته في المنزل يلجأ البعض للتركيز على الطرق الطبيعية، فإن كنت من هذه الفئة ستجد هنا مجموعة من أكثر الطرق الطبيعية فعالية في طرد الفئران والتخلص منها، وذلك كما يلي:

  • زيت النعناع
    يُستخدم زيت النعناع على نطاق واسع في مكافحة الفئران، فهو من المكونات الطبيعية التي تمتاز برائحتها النفاثة والتي تتغلب على أي رائحة لبقايا الطعام التي تجذب الفئران، ويطبق استخدام هذه الزيت بشكل بسيط من خلال وضع قطرة أو اثنتين فقط على كرات قطن ثم توزيع هذه الكرات في الزوايا والأماكن التي يُحتمل وجود الفئران فيها، أو المداخل المحتملة، فتشكل بذلك وسيلة طاردة فعالة، ولكن لا بد عند استخدام كرات القطن وزيت النعناع أن يتم استبدالها وتجديدها كل بضعة أيام.

 

  • التوابل
    بعض التوابل التي نستخدمها في أطباق طعامنا يمكن أن تفيد بفعالية في طرد الفئران، ومن ذلك الفلفل الأسود والشيح ومسحوق الشطة بشكل خاص، ويمكن الاعتماد على هذه المكونات واستخدامها ببساطة من خلال رشها في الأماكن التي يُتوقع أن تتواجد الفئران فيها، كما من الممكن الاستعانة بقطع من القماش الرقيق ووضع الشيح فيها ليتم استخدامها كتعليقة قرب الأبواب والنوافذ.

 

  • البصل
    يمتاز البصل برائحته القوية والطاردة، وهذه الميزة تجعله مرشحاً للاستخدام في سبيل طرد الفئران من خلال وضع بعض شرائح البصل في أماكن تواجد الفئران، حيث أن الفئران تكره رائحته وتنفر منها، فبمجرد أن تشمها ستهرب من المكان، ويراعى استبدال هذه الشرائح كلما دعت الحاجة لذلك.

 

  • الخل
    يمكن الاستعانة بالخل لطرد الفئران وذلك من خلال استخدامه بعدة طرق، من ضمنها تحضير محلول من الخل والماء واستخدامه لتنظيف الخزائن والرفوف، بالإضافة لاستخدامه لمسح أرضيات المنزل المختلفة كذلك، يُضاف إلى ذلك إمكانية استخدام الخل المركّز من خلال تشبيع مجموعة من كرات القطن به ثم توزيعها في الزوايا والأماكن التي تتواجد بها الفئران، ويراعى أن يتم استبدال هذه الكرات عندما تجف.

تعلمي كيفية زراعة نبتة أناناس في منزلك

الأناناس من الفواكه اللذيذة والمنعشة، والتي تتمتع بفوائد عديدة أيضاَ، وقد يرغب العديد من الأفراد في زراعة الأناناس قرب منازلهم؛ وذلك لضمان الحصول على هذه الفاكهة اللذيذة بصورة خالية من أي مواد كيميائية قد تستخدم عند زراعتها في المشاتل، والتي بدورها قد تؤثر على طعمها أو الفوائد المرجوة منها، أو قد تحمل تأثيراً سلبياً على الجسم عند دخولها فيه، ولذلك سنساعد على القيام بهذه المهمة من خلال توضيح النقاط الأساسية التي تساعدك على الحصول على نبتة الأناناس في منزلك.

خطوات زراعة الأناناس

من الجدير بالذكر أن زراعة الأناناس من الممكن أن تتم باستخدام تاج الثمرة، ويمكن إجمال الخطوات الخاصة بهذه الطريقة كما يلي:

  • يتم إحضار ثمرة أناناس طازجة ذات أوراق خضراء، ولا بد من الحرص على أن تكون كذلك للتأكد من ملاءمتها للزراعة.
  • يُعمل على إزالة الجزء الذي يحتوي على الأوراق وفصله عن جسم الثمرة مع مراعاة أن يتم تطبيق ذلك بعناية؛ للحؤول دون الإضرار بقاعدة الثمرة لأنها الجزء الذي سيتم من خلاله نمو الجذور.
  • يُعمل على إزالة الأوراق السفلية للكشف عن ساق الثمرة وتكوين جزء مناسب ليتم إعادة الإنبات من خلاله.
  • يتم ترك قاعدة الأوراق بعد ذلك لتجف تماماً قبل أن يتم وضعها في وعاء مناسب من حيث الحجم ويحتوي على الماء، ولكن يراعى ألا يتم غمرها بشكل كامل، ومن الممكن أن يتم الاستعانة بإدخال بعض أعواد الأسنان في هذه القاعدة للمساعدة على الحفاظ عليها في منتصف الوعاء دون أن تقع فيه.
  • يوضع الوعاء قرب نافذة مشمسة لفترة تتراوح ما بين عدة أيام وحتى عدة أسابيع حتى تبدأ الجذور بالظهور والامتداد لعدة سنتمترات، ومما لا بد من التذكير به هو ضرورة الحرص على تغيير الماء في الوعاء خلال هذه الفترة؛ وذلك لمنع حدوث التعفن وفشل العملية كاملةً.
  • بعد تجذير النبتة من الممكن زراعتها في وعاء أو أصيص ذو عمق لا يقل عن 15 سنتمتر يحتوي على تربة الزراعة المغذية، ويترك في مكان دافئ ومشمس ورطب، بحيث لا تقل درجة الحرارة عن 18 مئوية ليلاً، أي أنه من المستحسن أن يتم الاحتفاظ في الأصيص داخل المنزل خلال فصل الشتاء في البيئات الباردة.
  • من المفضل أن يتم ري الأناناس بمعدل مرة أسبوعياً بشكل معتدل، بالإضافة للعمل على تسميد التربة بمعدل مرتين شهرياً خلال فصل الصيف.